4 أشياء تجعل الرجال يهرولون وراء الفتيات في الليل
عفوا صاحب الموضوع تعب في احضار الروابط هذه فيرجى منك الرد على موضوعه لترى الروابط تقديرا له ولترى الروابط رٌد باستخدام الوضع المتطور للردفقط
لو أردنا التكلم بصراحة وبدون خجل، سنقول بالصوت العالي إن ظاهرة فتيات الليل منتشرة جدا في في العالم العربي، والمشكلة إنها بتزايد يوميا، ومعروفة طرق الوصول لهذا الشئ، والخطير إن الرجال بقوا متعودين على هذا النمط في الحياة وكأنهم من أهل الغرب، رجال أعمال وأثرياء وشخصيات محترمة يقضون أوقاتا غير محترمة بدعوى التفريغ والمتعة والاستجمام من مشاكل العمل.
والشيء اللافت للنظر هنا إن معظم هؤلاء الرجال من المتزوجين، يعني معندهمش الحجة الحمضانة وهي الحرمان وتأخر سن الزواج ولا الكلام الفاضي، وعشان هيك تعالوا نشوف ليش الرجل بيحب هذا النوع من السهرات ويترك البيت.
يشعر برجولته ووجوده
عندما يدخل الرجل هذه الأماكن عادة ما يقابله المسئولين عنها بالترحاب والهيصة والقبلات والأحضان وكأنه بطل لسة راجع من الحرب، وبذلك يشعر بوجوده وبشخصيته، أصلا لما بيرجع البيت بيلاقي وجه عابس ساكت نايم وبيتكلم من تحت اللحاف ويقول "إنت جيت؟ أنا دشرتلك عشا في التلاجة .. خش سخن وكل" وطبعا هذا صوت زوجته.
ينسى همومه تماما
طبعا في هذه الأماكن لا يعرفون شيئا عن الرجل سوى مستواه المادي، ولذلك فالفتيات إللي بيقابلهم عمرهم ما هيسألوه عن مشاكل الشغل والبيت، وعشان هيك بينسى همومه ومبيلقيش حد يقلب عليه المواجع، أما في البيت فكل شوية المشاكل مفتوحة للنقاش ومفيش أبدا استراحة من المشاكل.
كلمته مسموعة وهو الآمر الناهي
لا يرفض طلب للرجل في الأماكن المشبوهة طالما هو قادر على الدفع، وبذلك يشعر نفسيا بأنه الآمر الناهي وأنه المسيطر على كل من حوله، أما في البيت فمن كتر الأوامر والتوجيهات التي يتلقاها يشعر وكأنه لا شيء.
يتذكر الرومانسية والحنان
في البيت لا وقت للرومانسية والكلام الفاضي، والزوجة لا بتقول لجوزها كلمة حلوة ولا شي، ولكن مع الساقطات يسمع الرجل ما لذ وطاب من الأحاديث الدافئة التي تجعله يتذكر أيام شبابه ورومانسيته وانفعالاته العاطفية. وبالطبع كل النقاط السابقة تستطيع الزوجة أن تتفاداها بسهولة بمجرد الاهتمام بمشاعر زوجها وطلباته
عفوا صاحب الموضوع تعب في احضار الروابط هذه فيرجى منك الرد على موضوعه لترى الروابط تقديرا له ولترى الروابط رٌد باستخدام الوضع المتطور للردفقط
لو أردنا التكلم بصراحة وبدون خجل، سنقول بالصوت العالي إن ظاهرة فتيات الليل منتشرة جدا في في العالم العربي، والمشكلة إنها بتزايد يوميا، ومعروفة طرق الوصول لهذا الشئ، والخطير إن الرجال بقوا متعودين على هذا النمط في الحياة وكأنهم من أهل الغرب، رجال أعمال وأثرياء وشخصيات محترمة يقضون أوقاتا غير محترمة بدعوى التفريغ والمتعة والاستجمام من مشاكل العمل.
والشيء اللافت للنظر هنا إن معظم هؤلاء الرجال من المتزوجين، يعني معندهمش الحجة الحمضانة وهي الحرمان وتأخر سن الزواج ولا الكلام الفاضي، وعشان هيك تعالوا نشوف ليش الرجل بيحب هذا النوع من السهرات ويترك البيت.
يشعر برجولته ووجوده
عندما يدخل الرجل هذه الأماكن عادة ما يقابله المسئولين عنها بالترحاب والهيصة والقبلات والأحضان وكأنه بطل لسة راجع من الحرب، وبذلك يشعر بوجوده وبشخصيته، أصلا لما بيرجع البيت بيلاقي وجه عابس ساكت نايم وبيتكلم من تحت اللحاف ويقول "إنت جيت؟ أنا دشرتلك عشا في التلاجة .. خش سخن وكل" وطبعا هذا صوت زوجته.
ينسى همومه تماما
طبعا في هذه الأماكن لا يعرفون شيئا عن الرجل سوى مستواه المادي، ولذلك فالفتيات إللي بيقابلهم عمرهم ما هيسألوه عن مشاكل الشغل والبيت، وعشان هيك بينسى همومه ومبيلقيش حد يقلب عليه المواجع، أما في البيت فكل شوية المشاكل مفتوحة للنقاش ومفيش أبدا استراحة من المشاكل.
كلمته مسموعة وهو الآمر الناهي
لا يرفض طلب للرجل في الأماكن المشبوهة طالما هو قادر على الدفع، وبذلك يشعر نفسيا بأنه الآمر الناهي وأنه المسيطر على كل من حوله، أما في البيت فمن كتر الأوامر والتوجيهات التي يتلقاها يشعر وكأنه لا شيء.
يتذكر الرومانسية والحنان
في البيت لا وقت للرومانسية والكلام الفاضي، والزوجة لا بتقول لجوزها كلمة حلوة ولا شي، ولكن مع الساقطات يسمع الرجل ما لذ وطاب من الأحاديث الدافئة التي تجعله يتذكر أيام شبابه ورومانسيته وانفعالاته العاطفية. وبالطبع كل النقاط السابقة تستطيع الزوجة أن تتفاداها بسهولة بمجرد الاهتمام بمشاعر زوجها وطلباته
المصدر:عشاق العراق